مُتعبة حدّ السقوط نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أتدري يا مساء
كثيرًا ما تختصر لي تلك المسافة المترفة بالعشق
وبرغم وجع الفقد الذي ينخر بجناحي َّ
ما مللت التحليق !!


لأنّـــي
أحبّه أكثر منّي،،!