.









فِيْ البِدْءْ | كَانَ هُوَ وَ كَانَتْ الدّنْيَا
بَعدَ البِدَاية | كُنتُ قَدْ وعَدْتُه بأنْ أتَخَلّص مِنْه وأنْ لا أُمَارسَ المَوت , والكتابةُ شَكْل مِن أَشكَالِ المَوت فَـ لْيَعذُرْنِي هُوَ ولْتَعْذُرنِي الدّنيا .

اخْتَرتُ الجُمعة لأنّها قَطعَت الشّك باليقين , أَو رُبّمَا لأنها كَـ مَريم* !