نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


هذا موضوع في غاية الروعة ... ومقاصده جد نبيلة
وقد نكون أحوج إليه الآن بعد أن تباعد المسافات المعنوية بيننا كثيراً
حيث ولدت المشاحنات التي لا ندرك أحياناً لماذا ضخمت حتى وصلت الى هذا الحد المخيف
ولا نخفي شيئاً
ففي بعض الأحيان يكون من حولنا هم من يزيدون من قوة العداء
فلماذا لا تتصافا النفوس ... وتزال من على أعيننا غشاوة البعض

الموضوع كان كامل من حيث المشكلة وأيضاً الحل ولكني أرد أن أوقع هنا حضوري


شكراً لك أخي الفاضل نسيم الصبا

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فائق إحتــرامـــــــي


الــدانـــــــــــــــــــــة