حقًا يا مُحمّد ,,
كم هو مؤلم مثلّثُ الرعب ذاك
كثيرًا أتساءل : أ لِهذا الحد لا تهزّهم أرواح الناس أم انعدم الإحساس ومات الضمير في قلوبهِم..؟
و لو افترضنا ذلك ألا يجدُر بنا كأبناء للمدينة أن نتقدّم لأمير المنطقة لإيجاد الحل الجذري لمثل هذه الطامة
أم أننا تعوّدنا على مجرّد الإمتعاض وانهاء الأمر ببعض كلمات .
في هذا الزمن لن تجد من يخدمك إن لم تسعى لذلك
حتى الدوائر الحكومية التي من أولوياتها المواطن
وهذه هي مشُكلتُنا يا محمد



رد مع اقتباس