عبدالحكيم . . شكراً لك
أعطيتني أكبر من حجمي . . فأنا لستُ إلا تلميذه مبتدئه أتعلمُ منكم
وشرفٌ لي بأنك أول من قرأ يومياتي
هنيئاً لصامطه بتواجد أمثالك
وشكراً لجبل الملح الذي أسعدك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي