من المُؤسِف ياحكيم الوادي .. أن تكون هكذا .
إما أن نتّفق معكَ .. وإما نحن جميعاً مخطؤون .
أعزيك والله في عملِك هذا .
وستَلقى ربّك يوم القيامة .. ويأخذ يحي الأمير حقه منك .
وما أنت على الله بعزيز !
على العموم كما قلت لي : أنّي أهرف ما لا أعرِف .. ولا أُريد أن أهرف أكثر .. لكنّي سأسأل الله لك الشّفاء والهداية .
أنسَحِب من محاورتَك : لفشِلك في إدارة الحِوار .. ولأنّك تناقش ليس لتناقش وإنما لنأخُذ بما تريد بالقوة .