\
هُناَ سً أُجيبَ وَبـِ كُلِ صًراحةَ ..\,’
كَثَيراً وَكَثَيراً جِدّاً نُخطيَ وَخَاصةَ عِنَدماَ تُغَريناَ ألَحياةَ بـِ مَاَ بَهاَ مِنَ مَلَذاتَ
تَغَزلُ بـِ نِسِيجِ خَيوَطهاَ ألَحَريريهَ علىَ ألَمُقلَ فَ تَحجُبَ عنهْا رَؤيةَ بَؤرةَ ألَحقيقهَ
فَ نَعَتَقدَ أنَ سَرَ سَعَادتِناَ يَكَمُنَ بـِ أحدَىَ أحَشاَئهاَ لـِ نَرَكُضَ بـِ كُلَ قوتناَ نَحوَ ألإنَغماسَ
بِهاَ أكثرَ عَلناَ نَجَدّ ذَلكّ ألصندوقَ ألضائعَ وَسطَ أزَقتَهاَ ألمُظلمهَ وألذيَ يُخفيَ بـِ دَاخلهُ كًنزَ
ثمينَ يَبَحثُ عَنهُ كُلَ منَ علىَ ألأرضِ يَمشيَ وبهِ روحَ .. [ وَلَكنْ ] فيَ كُلِ مرةَ نُصدمَ
وَ نُحَاولَ ألبَحثَ مِنَ جَديدْ بلآ يأسً وَكَللَ وَلَكنَ دَونَ جَدوىَ .. لـِ ذاَ لمَولنَ تَكونَ هُنالكَ
سعادةَ فيَ هذهِ ألحَياةَ ألفانيهَ مَادامَ ألفِكَرُ وألروحَ بَعيدينَ تَماماً عنَ أللهَ وَذكّره
\
أللَهُمَ إنَاَ نَسألُكَ قَلبً خَاشَعاً ولِساَناَ ذَكَراَ وَعَلَماً نَاَفَعاً وَعَملاً صَْالحاً .. أللَهُمَ إجَعَلْناَ
مِنْ ألذاَكرينَ للهَ كَثَيراً وألَذاَكراتَ إنكَ سَميعً مُجيبَ ألَدَعَواتَ ..\,’
\
شُكراً لـِ كُلَ قَلمً قَدْ أضاءَ ألَصفَحاتَ بـِنَورهِ ألوهاجَ
وَشًكرَ خَاصَ لـِ أخيَ [ ألشفقَ ] وَعسىَ أنَ تَقرَ عَيناهَ بـِ سلامةَ
ولدهِ .. وَدّ .. يَمَتدّ لـِ أعناَقَكُم ...\,’
,