لم أكن مؤمن بأنّ الدّعاء يُستجاب بهذه السّرعة !
هاهي النّيسان , تُغدقنا بفلسفتها السّرديّة المتفردّة !

نيسان ,
أعرفُ أنّك قد تجاوزتِ مرحلة أن أجاملك ,
لذا سأقول أنّني وجدتُ في النّص ماجعلني أبتسم ,

أنتِ فارهة , وكريمةٌ جداً حين تبدئين في الكتابة !

أدامك الله ياصديقة !