لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: اضاءات على تركي الدخيل

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية دمع القلم
    تاريخ التسجيل
    09 2009
    المشاركات
    50

    U36 اضاءات على تركي الدخيل



    بسم الله الرحمن الرحيم

    اخوتي الكرام كل عام وأنتم بخير
    في الموضوع التالي نتحدث غن الأستاذ الكبير تركي الدخيل من حيث التعريف به والحديث برنامجه الذي يبث على قناة العربية ونعرج على كتابه "ذكريات سمين سابق" حيث يتناول وبشك ساخر عن معاناته مع الوزن الزائد.

    تركي الدخيل في سطور:

    تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز الدخيل.
    اعلامي وصحافي سعودي.
    - من مواليد 2/7/1973 ـ الرياض.
    - متزوج وأب لثلاثة أطفال.
    - درس في جامعة الإمام محمد بن سعود، كلية أصول الدين، قسم السنة.
    - حصل على دورات تخصصية في «التصوير والكتابة الصحفية وإدارة مواقع الإنترنت» في أميركا.
    - عمل في الصحافة منذ عام 1989 واحترفها عام 1994 في الصحف والمؤسسات الإعلامية التالية: «الرياض»، «عكاظ»، «الشرق الأوسط»، «المجلة»، «المسلمون»، «عالم الرياضة»، «مجلة الجيل»، وآخر صحيفة عمل فيها صحافياً متفرغاً كانت «الحياة»، محرراً سياسياً في السعودية.
    - عمل مراسلاً سياسياً لإذاعة مونتكارلو في السعودية العام 1997- 1998.
    - عمل مراسلاً سياسياً لإذاعة ام بي سي اف ام 1999 mbc-FM .
    - انتقل الى محطة mbc ثم «العربية» منذ العام 2002.
    - ساهم في تأسيس موقع إيلاف الالكتروني.
    - ساهم في تأسيس قناة العربية.
    - ساهم في تأسيس موقع "العربية. نت" وعمل مشرفاً عاماً عليه حتى العام 2007.
    - أسس مجلة الاقلاع الالكترونية وترأس تحريرها.
    - أسس موقع «جسد الثقافة» http://www.jsad.net الذي يعنى بالأدب والفنون الكتابية والبصرية.
    - كتب مقالا شبه يومي في جريدة (الاقتصادية) السعودية منذ العام 2002 حتى العام نهاية العام 2004، وكان عنوان الزاوية (من ثقب الباب)، وكتب مقالا اسبوعيا في جريدة ( اليوم)، ثم مقالاً شبه يومي في جريدة(الرياض) السعودية، كما كتب أسبوعياً في جريدة (الإتحاد) الإماراتية، وجريدتي (الوقت) و(الوطن) البحرينيتين.
    - يكتب حالياً زاوية يومية عنوانها: (قال غفر الله له) في الصفحة الأخيرة في جريدة (الوطن) السعودية.
    - يقدم برنامج (إضاءات) وهو برنامج حواري مفتوح أسبوعياً في قناة (العربية)، واذاعة بانوراما، منذ سبتمبر عام 2002 ولغاية الآن. www.edaat.com .
    - عمل في الصحافة المحلية والدينية والرياضية والسياسية، محرراً ومراسلاً.
    - قدم، ولا يزال، استشارات إعلامية للعديد من الجهات.
    - يمتلك ويدير مركز المسبار للدراسات والأبحاث في دبي.
    - ساهم في تأسيس جائزة الشيخ زايد للكتاب، وكان عضواً في اللجنة العليا للجائزة حتى استقال في نهاية العام 2008.
    - عضو مجلس إدارة أي ميديا، التي تصدر جريدة الرؤية الاقتصادية، وهي صحيفة يومية تصدر من أبوظبي.
    - في العام 2009 حصل برنامج (إضاءات) الذي يقدمه تركي الدخيل على جائزة أفضل برنامج حواري من قبل الملتقى الإعلامي العربي السادس في الكويت.
    - في العام 2009 حصل بالتصويت على لقب "أفضل مذيع سعودي" في استفتاء جريدة الرياض.
    - في العام 2007 حصل بالتصويت على لقب "سيد الحوار" في الاستفتاء الذي أجرته مجلة روتانا.
    - في العام 2007 اختارته مجلة "اريبيان بزنس" ضمن أقوى 100 شخصية عربية مؤثرة.

    اسهاماته:

    - ساهم في تأسيس موقع إيلاف الالكتروني.
    - ساهم في تأسيس قناة العربية.
    - ساهم في تأسيس موقع العربية. نت وعمل مشرفاً عاماً عليه حتى العام 2007.
    - أسس مجلة الاقلاع الالكترونية وترأس تحريرها.
    - أسس موقع جسد الثقافة الذي يعنى بالأدب والفنون الكتابية والبصرية.
    - عمل في الصحافة المحلية والدينية والرياضية والسياسية، محرراً ومراسلاً.
    - قدم، ولا يزال، استشارات إعلامية للعديد من الجهات.
    - يمتلك ويدير مركز المسبار للدراسات والأبحاث في دبي.
    - ساهم في تأسيس جائزة الشيخ زايد للكتاب، وكان عضواً في اللجنة العليا للجائزة حتى استقال في نهاية العام 2008.
    - عضو مجلس إدارة أي ميديا، التي تصدر جريدة الرؤية الاقتصادية، وهي صحيفة يومية تصدر من أبوظبي.

    جوائزه:

    - في العام 2009 حصل برنامج إضاءات الذي يقدمه تركي الدخيل على جائزة أفضل برنامج حواري من قبل الملتقى الإعلامي العربي السادس في الكويت.
    - في العام 2009 حصل بالتصويت على لقب "أفضل مذيع سعودي" في استفتاء جريدة الرياض.
    - في العام 2007حصل بالتصويت على لقب "سيد الحوار" في الاستفتاء الذي أجرته مجلة روتانا.
    - في العام2007اختارته مجلة اريبيان بزنس ضمن أقوى 100 شخصية عربية مؤثرة.


    برنامج اضاءات على قناة العربية

    تركي الدحيل يقدم برنامجاً جاداً يلتقي مفكرين وعلماء دين وباحثين ومثقفين، ومع ذلك تتابعه شريحة كبيرة من الشباب، ويتمتع بنجومية غير عادية في أوساط المجتمع السعودي والخليجي.
    ويستضيف فيه شخصيات ثقافية وإعلامية وفكرية لامعة.

    الدخيل والسمنة الزائدة

    هل تعلم أنه كان يعاني من سمنة مفرطة جدا حيث كان وزنه 185كيلوغرام






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي








    كتابه الساخر "ذكريات سمين سابق"

    قدم تجربة متقاربة ولكن في طرح مختلف، كتاب حمل اسم ''مذكرات سمين سابق''، أقرب لـ''قفشات '' ممتعة تدخل القارىء في وصلات من الضحك على كل موقف تعرض له الكاتب بخاصة في الجلوس والسفر وركوب السيارة والطائرة بسبب الشحوم المتكدسة والتي كانت عبئا ثقيلا على صاحبها انسانيا واجتماعيا وصحيا،. وكان الاقتراح بان يقسم نفسه إلى نصفين حتى يجد مقعدا يجلس عليه في صالات المطارات، وحالة الفزع التي اصابت اصدقاءه والنزلاء بعد ان سمعوا دوي انفجار بسبب كسره لمقعد مرحاض بأحد الفنادق، والتي ربما شكلت القشة التي قسمت ليس ظهر البعير بل ووزنه ، وشجعته على الدخول في معركة ضارية مع السمنة، و لينجح وخلال عامين ونصف في التخلص من 90 كغم من وزنه .
    وعبر اسقاطات مختلفة اختلط فيها الالم بالمرح، بضمنها ذلك الاهداء العجيب الى الميزان الذي اصبح صديقه لاحقا، يعلن الكاتب عن حالة خاصة من عدم التوافق مع دفتي الكراسي ويقول :'' لطالما استهجنت صناعة كرسي صغير بجوانب محيطه، لقد شطح خيالي لعدم توافقها مع زياداتي فاعتبرتها محاولة لتقييد المطلق لايجدر بالاحرار الرضوخ لها، لان دفتيه تحولان بيني وبين ان اجلس عليه كما يفعل غيري ممن لم يحمل اللحم ، لذلك اقول بكل حسرة كم من مطعم تمنيته ومنعتني منه كراسيه''.
    وتجربة روسوس والدخيل وغيرهما، ومنهم من نجح في خسارة عشرات الكيلوغرامات من خلال أكثر من برنامج مثير ينال فيه من يتمكن من انقاص اكبر قدر من وزنه مبلغا يسيل له اللعاب، منح البعض الامل في قضية لم تعد مستعصية بحسب رأي كثيرين.

    الغلاف1


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    الغلاف2


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    سبب تخفيفه لوزنه الزائد.

    وقد سوئل في أحد القاءات الصحفية عن أن تخفيفه لوزنه كان من أجل التلفزيون فأجاب:
    أن أحد أسباب تخفيفي لوزني كان من أجل سيدتين فاضلتين هما ركبتاي!
    وفي كتابه مذكرات سمين سابق ذكر أن سبب آخر لتخلصه من وزنه وقال متساءلا: " لماذا تنازلت عن سمنتي؟!
    لايبدو السؤال السابق مصيرياً، لكنه قد يحوم في مخلية بعض الناس،ومن حقهم أن يرتكبوا هكذا تساؤل!
    بعيداً عن الكلام المنمق الذي يتحدث عن خطورة السمنة،على أن هذا الكلام جد محض،لا مجال لعدم الأخذ به،إلا أن الإجابة عن السؤال بالنسبة لي تكمن في قصة طريفة تستحق أن تروى.
    يقول الأطفال عادة حديثاً كثيراً،ولا نعبأ به،بل إننا نصطلح على تسمية الكلام الذي يجب أ ّ لا يقال،بأنه كلام أطفال.يقولون أيضاً عنه "كلام عيال"!
    لكن ما حدث معي لم يكن كلام عيال بهذا المعنى أبدا ً.كان دافعاً،لتغيير كبير في دنياي،وأسلوب عيشي،ونمط حياتي! لست أبالغ،ولا أحاول أن أضخم القصة،وربما تقرون بصحة كلامي مع قراءة سطور هذا الكتاب.
    قال لي ابني عبدالله،عندما كان ابن خمس سنوات:
    متى أكبر يا بابا كي أكون سميناً مثلك؟!
    الحقيقة أني كتبت لكم مقولة طفلي السابقة بعد إجراءات الصياغة والتلطف وإلا فقد كان يقول لي:
    متى أكبر يا بابا كي أكون (دباً) مثلك؟!!
    ألقى صغيري بقنبلته هذه،ومضى!
    عادة القنابل ت نثر الأشلاء حال انفجارها فوراً،لكن قنبلة ابني ألقيت بأشلاء سمنتي خلال عامين،
    وليس فور إلقائها! ما زالت ألفاظ طفلي ترن في أذني،ومنذ انتهت جملته الطفولية،قررت أن العائلة قد تصبر على بلاء في واحد منها،لكن اتخاذه قدوة في هذا الأمر مصيبة يلزمني وأنا أضطلع بمسؤولياتي كأب سمين، أن أمنعها درءاً للشرور!

    وبدأ المشوار،بعد أن قص شريط افتتاحه عبدالله...
    كنت أقص الحادثة على صديق،فسألني:ماذا فعلت بعد ذلك؟!
    أجبته:تركت لابني فرصة الاستمتاع بما يختار لنفسه،لكني حرمته، إذا اختار أن يكون سميناً،أن يكون
    مثلي،لأني حينها لن أكون سميناً!!! "


    المصادر:
    موقع تركي الدخيل
    ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
    صحيفة دنيا الوطن الفلسطينية




    مع اطيب الأماني,,,



    ===============


    التعديل الأخير تم بواسطة دمع القلم ; 19 -09- 2009 الساعة 06:02 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •