يُوجعني قلبي، كلّما تزوج قريبٌ.. فكيف بك يا شقيقي النصفيّ ؟
فعلتَها ثانية.. احتفلتَ بأُخرى دون أن تدعوني للبكاء مع أمها ...!
ليتك لاتحسب قلبي مرمىً تسدد إليه كُراتك المفاجِئة ..
وليت الآخرون يكفون عن أسئلتهم الغبيّة ، عمّا فعلتَهُ لتختلِفَ عن بقية إخوتك ..
ليتهم يعرفون أنك لم تفعل شيئاً ، ولذا أحببتك ..
لم تفعل أي شيء ..
سوى أن جعلتني أحبّك ..