جميلٌ جداً هذا التواصل ..
وهذه الرّوح المثريةِ دائماً .

حقاً هُنا خجلٌ عفوي
وابتسامةُ رضى عريضة بريئة .


شكراً بحجمِ الجمالِ يا أسامة
ولنا أن نفخر بكلّ جدير ..!




ودٌ يمتدّ

.
.