وتواجد منك أجمل يارُبّان الرّقي
وليس من تبلّدٍ فينا بقدر ماهو حبّنا للكمال الذي ننشده،
ومامن كامل غير وجه الله سبحانه وتعالى؛
لذا مهما فعلنا نرى أن أقلامنا باتت مقصّرة وربما متجمّدة نوعًا ما !
وهي ليس كذلك في ظل تكاتف هذه الكوكبة العظيمة التي تقودها
بحكمة فائقة .
قائدي الكريم /
لا استمرار للأزمة وصدقك ينثر عبق البركة هنا،
ولن نسمح لتماديها بترابطنا تحت ظل شجرتك الوارفة بالجمال.
فرحت جذلاً بك وبقلمك المعّطّر بالجود،
من القلب شكرًا.