عِـشــقُ جــــَــــازان يَـسْـري في عُـروقِـنا
مُـنذ ُ الولادة ، ويبقى حُـبـّـها أوكـسـيـجينا ً
تـتـنـفسُـهُ خلايا أجسَادنا حتى آخـر ِ رمَــقْ


ملكَ الشوق

شكرا ً لك َ لأنكَ أنصفتَ جازان
واعلمْ بأنها تـفـتـخِـرُ بك كثيرا


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي