غفر الله للفاروق

قصة قديمة تحاكي يومنا وما نمر به من طفرة وازمة
ومع ذلك يا مصطفى النفس امارة والعين طماعة
شكراً لك ولهذا الموضوع الثقيل وزناً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي