..


مجرّد حتى من التنفس !


هو ربما أنا / سـ أكون :



أنا : لمْ تُجرّدني السنوات من أوكسجين الحريّة إلا بـ محض القدر ! ..


/


من يكون : تلاشتْ أفراحه مؤخرًا بـ حسبِ دمعة ظنها الج ـميع


فرحة / بينما واقعها ح ـزن لا يرحم ..



----------


أنا : كانتْ فرحةً تحتضر /ومجتمعٌ كاد أن يـُتْبعني إياها ! ..


/


من يكون : هديةٌ عَنَتْ له كثيراً لأنه يستحق الفرح



----------


أنا : ولأنها أشباه غمٍ لمْ يدم طويلاً .. زاح ستاراً فـ لاح قرارً


يقضي بـ أحقيتي لـ هذه >> نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


/


من يكون :يحب الناس ج ـميعاً .. بينما لا يحبه أحد لأنه أجلّ من طاهر ! ..


----------


أنا : أذكر أنني اطلقت العنان لـ محيّاي فـ أحاطني محيّاه بـ عبوسٍ مؤلم


/


من يكون :ارتعشت أطرافه لـ شيءٍ مّا ! ..



.. ..


.. .


..


.




- هكذا / نُريد أن يعرفنا الج ـميع بـ لا تحفّظ ..


حالاً سـ تُتلى من أظهر الغيب دعوات، ومن يستحقها ! ..


- كما نودّ ان يقرأنا الج ـميع لـ نُنهي المطاف بـ هذه >> نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي أو تلك >> نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


/



| - من ذا الذي يُريد أن يكتب .. ؟


هو من يُحس بـ أن من سبقه يصف حالته / بلا خجل يكتب أنه أنا


بـ أسلوب يجذب لـ قراءته << بلا مباشرة أقصد ..


وبعدها .. يبحث عن حاله لـ يأتي من يخلفه ويرى في نفسه أنه صاحب الحاله


يكتبها .. ويبحث من جديد .... وهكذا ،.



|| - كل مشاركه تحتوي على / اعتراف وبحث عن حاله جديده ،.



||| - أنا - من يكون << لـ كي تصل الفكرة فقط كتبتها ،.




..
راقت لي ..