|
جلست في زاوية النسيان
ترمقني نظرات في عينيها
وشعور الأحزان بدا مرسوم
كنقوش الحناء بكفيها
ودموع تهمي كدموع المهموم
تجري تتدافع في خديها
وكأن القلب بحب مكلوم
أو ماتا حتما أبويها
فسألت الطفلة في عطف
مالك يازهرة تبكين !!!
فأشاحت عني في لطف
وأرتني عن بعد سكين
^
^
^
!!! سكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــييي يييين ؟؟؟؟؟
بدأت تحكي لي القصة.....................................
ماكدت أصدقها البتة
قالت لي إن أبي سكير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
راودني وأنا بنته
في الجسم ضخم وكبير
لكني بالسكين أخفته
يالله!!! يا للهول!!! ياللمصيبه!!! ما هذا؟؟؟ أيعقل ما تقوووووووول
يالله ما ذنب الورد المطعون
إن أزهر في بستان ملعون
ماذنب البرعم إن كان الغصن خراب ؟
ماذنب القمري إن كان أبوه غراب ؟
أتكون نهـااااااااااااااايتهــ ألم وعذاب؟
|
|