للفتاة التي أعشق ,
للفتاة التي كانت ذات موعد , أقرب إليّ من أنفاسي !
للفتاة التي شاء القدر ألاّ يكون بيننا أشياء ملموسة , حتى لو كان في قداسة " كتاب "
للفتاة التي أدخلت أنفاسها في رئتيّ , وآليتُ أنّ أنفاسك لاتنتمي إلى " ثاني أكسيد الكربون "
أحبّــك ,

_ حينَ كنتِ ترحلين ِ بكِ إليّ , كان قلبي يسرقكِ من أهلك ,
ويحملكِ كعرش بلقيس ( أنت تحبين هذا الإسم أليس كذلك ؟ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )
مازالت رسالتكِ يومها , تتربّع وحيدة في حافظة خاصّة " يامرافقي في السّفر " !