ويظلُّون يُغبِّرون على رؤوس بعضِهم بحوافِر بعضِهم الآخر
ولا يمكن أن يكتشِفوا ظنَّهُم –والذي لطالما يكون متأخرًا – إلا عندما يبحثون في دواخِلِهم عن زاد ولا يجدون إلا ذلك الخُرق الغائر في بطن قِرَبِهم..!

منقول في قمة الوهج يا لهفة

بالغ الود
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي