أوه يا السااااهر
مفارقات مدهشة بين الظل وأنت،
وبين سقوط ضمائرهم وتسيّد طباعهم،
وبين الإخلاص ومخارج حروف الوعد !!

يا أخي ماهذا اللب اللذيذ، والإحساس المنعش
الذي أسكنته بزوايا الروح ذات ظِل تنصّل من محبّه واستبدّ.

ياسيّدي
طالما أن ضمائرهم كطباعهم
فهم لايستحقون شروق شمسك هذه التي أراها ملأت الأدبيّة إمتاعًا
رغم فرحٍ لم يكتمل أحسست به هنا .


السااااهر
كنت أظن أنك تتربّص الإبداع
فإذا به يتربّصك بحق.