لم أعرف يوما أن الخزامى ينزف غير
الشذى والروائح الحالمة
فلم التشاؤم! .... ولم الألم المكلوم!
أبدعت أحساسا ولا مست الجروح
بوح راقي
لك كل التحية والتقدير
لم أعرف يوما أن الخزامى ينزف غير
الشذى والروائح الحالمة
فلم التشاؤم! .... ولم الألم المكلوم!
أبدعت أحساسا ولا مست الجروح
بوح راقي
لك كل التحية والتقدير