.
.
.
تُجادلُنيَ ألأيامْ \ وتُطوقُ علىْ مسَامعيَ و رؤيتي
بـِ ضَبابيةَ ألظُروفْ لـِ أنْ أُصدقَ بـِ ذاتْ حَديثَ بأنْ
( الحُبً ) أصبحَ مُجردَ أوهامَ \ وَ أحلامَ بعينْ عَاشقَ يَترنحُ
علىَ أرصفةَ السَرابِ أمداً طَويلاَ \ وَمعَ هذاّ أناَ لَا أُنصتُ لهاَ ولَاَ
أترُكَ عينَْي تَسترقُ ألنَظر إليهاَ \ او تدريَ لـِ ماذاّ ؟ لأنيَ
(أؤمنُ بكَ كَثيراَ) فَ بدايةْ قصتيْ مَعكَ لَاَ زالتْ
تُحيكَ خُيوطهاَ ألحريريةَ المَصَبوغةَ بـِ لَونْ
الَبياضْ مِنكَ \ ولنْ تنتهيَ ألَاَ بكِ دُونْ سواكَ
الَبياضْ مِنكَ \ ولنْ تنتهيَ ألَاَ بكِ دُونْ سواكَ
الَبياضْ مِنكَ \ ولنْ تنتهيَ ألَاَ بكِ دُونْ سواكَ
وأحٌبكَ.|,
,