يشهد الله أننا افتقدنا كنزا أختا عزيزة بهذا الغياب المفاجيء
كم تساءلنا وسألنا عمن يمكن أن يدلنا على أخبارها من الزملاء
وكانت إجابتهم جميعا لا شيء .
أحيانا وعندما يكون لدي وقت فراغ أحب أن أتصفح القسم الأدبي وأستمتع بنصوص الكتاب في صمت
وكلما قرأت نصا لها عاودنا الألم لغيابها أكثر ، وزاد الاستفهام أكثر .

لا داعي للعتب الآن وما مضى قد مضى
المهم أنها عادت ولن يتكرر هذا الغياب المر مرة أخرى .

أنرت سماءنا من جديد سيدتي
وحق لنا الفرح والبهجة بهذا الحضور البهيج .

والحمد لله على السلامة أختنا همس الروح