و كيفما يحلُّ الصباح , يظلُّ ساكنًا حتى تُوقِدهُ نسمات عطرك
ولا يشرقُ إلا من مقُلتيكِ ضوئه , ولا تُزقزقُ عصافيرهُ إلى على أغصان ظلِّك
مسكينٌ أنت أيها الصباح , فبدونها تتجرَّدُ أنت من كل معالمك
صباح الياسمين
![]()
و كيفما يحلُّ الصباح , يظلُّ ساكنًا حتى تُوقِدهُ نسمات عطرك
ولا يشرقُ إلا من مقُلتيكِ ضوئه , ولا تُزقزقُ عصافيرهُ إلى على أغصان ظلِّك
مسكينٌ أنت أيها الصباح , فبدونها تتجرَّدُ أنت من كل معالمك
صباح الياسمين
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟