أرى هنا فجرًا يولد شجنا
ونهرًا يموج بالعواطف ،،

وما أعذبك يا أبا ثامر
ليتك تكمل فمن بضعة أبيات
جعلتنا لانثمل روعتك
ونطلب المزيد.

ودّي.