ذات مساء
كنتُ وعبدالله , نُمشّط أرصفة الواجهة البحريّة في الُخبر
أذكر ليلتها كلّما أمتدّ المساء , بدأ القمر يرحل , كنت أتمنى أن أنصت لهذا الرجل أكثر ,

في مقهى مغربي عتيق ,
ناقشتُ عبدالله كثيراً
وعتبتُ عليه , لماذا لاتجد نصوصه طريقاً إلى فنان غنائي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كم أنت رائع ,