ينامون وأنا أتسلّق جبال الوجد
إلى أن أصل قمتها ،
وتوغل بي الصبابة حتى الذروة !
فأرجووووك
لا تجعل أخاديد السهر تشمت بوجهي،
ولاتقتلني بديمومة الغياب.
ينامون وأنا أتسلّق جبال الوجد
إلى أن أصل قمتها ،
وتوغل بي الصبابة حتى الذروة !
فأرجووووك
لا تجعل أخاديد السهر تشمت بوجهي،
ولاتقتلني بديمومة الغياب.