//




و ترعرعت على الجرح
و ما قلت لأمي..
ما الذي يجعلها في الليل خيمة
أنا ما ضيّعت ينبوعي و عنواني و اسمي
و لذا أبصرت في أسمالها
مليون نجمة!



//