حياك الله وبيّاك أ. عبدالله
مجيء مكلّل بقصيدة معبّرة
عجّت أبياتها بالحب الكبير والحنين للوطن وأهله ،،

والله الذي لا إله إلا هو
إنّ لوجودك بهجة وبركة
شاهدناها مذ أن قدمت إلينا بعد طول غياب ،،

فالقلوب النقيّة والأقلام التي تنهمر بالخير
حتمًا لها في أركان المنتدى بصمات لايمحوها الغياب،
وفَقْد أزلته بحضورك ،،

لك الاحترام والتقدير
وأهلاً بك مرةً أخرى نأمل معها
أن يدوم البقاء أ. عبدالله.