لو علم بعملك وصنعك لما فكر بالعودة
ما أسعده بهذه الإهداءات
وما اشقاه في بعده عنك
زيدي من نظم القصائد في غيابه فذلك يمتعه
وبوحي بما اخفيتي فذلك يسعده
حتى ذلك اللحن الحزن سينعشه
أعبثي بذكراه وتمتعي بخيال وجهه الجميل
فقد تنسيك متاعبك وهمومك وأوجاعك
لو إن كل من غاب وجد هذا العزف الجميل
لما تمنى احد العودة .
( أنوار ) أنت ملكة الحرف والإحساس المرهف قلتها سابقا واقولها في كل وقت .
تحياتي وتقديري ( أستاذتي )