وأنا أيضًا استوقفتني هذه القفلة
فعندما نحب يا انتظار
لاتهتز غرف القلب إلا عند ذكر اسمه
حتى الأنامل تتبع الإحساس
لترسم من اسم الحبيب لوحة
تخلد في الروح .
انتظار
وقوفك عند آخر مطاف القصيدة
يجعلني أستند على حروفك المستمتعة
وأوقن أن الذائقة صورتني
والمتذوقين عكسوا حجم هذه الصورة
التي لايحرّك جمالها سواكم .
مودّتي.