وعادت فراشتنا( الإباء ) مثل البدر في طلتها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لنحمد الله على سلامة رجوعك ..
قدومك يالغاليه سبقه رآئحة عطرك الفواح ..
ليجذبنا ويعلن لنا قدومك ..
هلا وغلا بالغاليه على قلبي وقلب كل من عرف الإباء
بآقات من الورد لسموكِ غاليتي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي