تعجبني المساجلة الجماعية أشْعرُ وكأننا في سباق مع الشعر
صامطية وإجتياح كم أنتما رائعان نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
،
،
،

لنا في الشعر طيرٌ لا يُضاهى ،،، يرفرفُ دائمًا في الجوِّ شرقا
وحين يطير نحو الغرب يهمي ،،، نحلّق خلفـه للعطرِ شوقًا

هيا يا طائرًا من الشرق هذا لك
فلتُسقِنا من نبيذك الحلال شعرًا.

هيا يا شعراء المكان
لنتساجل ونملأ أجواء الفصيح بشذى القريض.