صدقتَ يا جميل ..

فالطّبيعةُ وحدها الّتي لا تزالُ
توحي بالعذوبةِ والنّقاء .
وتُرغِمُ المُتأمّلَ بالطُّهرِ والعفويةِ المُتناهية .

وليتَنا نعي .!



ودٌ يمتدّ

.
.