اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة مشاهدة المشاركة

هكذا هي الحياة تتحرك في اتجاهات عِدة
ثم ماتلبث أن تفاجئك بتوقفها عند محطة من محطات الرحيل
تلك المحطة التي يتوقّف عندها كل شيء
وتخفت معها نبضات القلب !!


أبو وحيد
أنين ،، وحزن ،، ثم رحيل تكاتفوا
لتتألّق مع مرتبة الشرف.



تقديري.
شكرا" لهفة لمرورك الكريم