فتعالت صرخاتهم واستغاثاتهم وصيحات النداء إلى منقذ المدينة الساحلية الذي كان مشغولا بالتحدث بهاتفه النقال ــ طبقا للطلاب ــ ولم يتنبه الرجل لنداءات الاستغاثة إلا بعد مضي وقت طويل، الأمر الذي ألزم رفاق ماجد بالبحث عنه في عمق الحوض.

جداه يقولك المنقذ كان يتكلم في مجوال وكب مجهله وماتصدعبهم وهم ينادون عليه
شكرا لمرورك