لا داعي للأسف ولا شيء يستوجب الاعتذار
نحن في نص أدبي
قد كتبته من مدرستي الرمزية بلغة التمرد
ومن يكتب في هذه المدرسة يجب عليه الصبر
لما سوف يواجه من انتقادات ولاذعة بعنف في فحوى الردود
ودائماً ما يكون هناكـ رهان لكتاب هذا النوع
فإن كسب التحدي وبدأ من أنتقده بالتراجع عن منظوره الأولي فقد أستلطف فكرهم ووصلت رسالته
وهو ما أصبو لتحقيقه في هذا الركن وإن كان فيه عمالقة اكبر مني وبحرهم أعمق من كتاباتي
![]()
أختي الكريمة
"السموه"
ليس لي الحق بأي حال من الأحوال أن أقوم بالقذف لمخلوق ما فما أضعفني وما أحوجني لحسنة لا لسيئة
اعتذاركـ أضعه على إكليل من الورد
وتواجدك الراقي أزفه بفستان الفرح
وكلاهما وسام لمشاركتي
فلك كل الود ولكل كل الاعتذار إن عكرت صفو مشاعركـ في الوهلة الأولى
دمت بحفظ الرحمن