وأميل في إنحناء .
وتسألني:
ماهذا الإنكسار ؟
ولا تعلم أن ذاكرتي تميل وتلتوي , تحتاجُ إلى أوتاد حضورك
!
[ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ]