حوار تراثي بين قحم وثلة من الشباب(الحلقة الثانية)

[أبو زهير]

حياك الله أخي أبي زهير شيخ التراث ومفتاح الماضي.

مرورك هو الذي جعل الموضوع ساخنا.
وأشكرك على الأشادة بالموضوع.
واسأل كما يحلو لك فما أنا إلا طالبا من طلابك.
وأما الشباب فأنا جاهز للإجابة على كل تساؤلتهم.

تقبل شكري وتقديري.

المعذرة أخي جعبور على التأخير.
أولاً:أشكرك على تواضعك ورحابة صدرك .
ثانياً:بماأنك قد قمت بدور الماضي في حوارك الشيق والممتع مع الشباب الذين يمثلون الحاضر وفي هذاالحوار الذي داربينكما تعرضت للشذار ثم قمت بوصفه بقولك:
امشذار:مواد تباع في السوق(شب+حطم)يطحن ويخلط مع السمن البلدي أو السليط(زيت السمسم) وتنقش يه الأيدي والأرجل بعد الحناء فيعطيها لونا رائعا.
وقد أكدت كلامك بهذه الصورة التي تشير بها إلى طريقة نقش الشذار



فياترى:
هل طريقة استخدام الشذار في الماضي تكون بطريقة النقش التي نشاهدها في الصورة أم أن للشذار عند أهل زمان طريقة خاصة غير النقش؟
تقبل تحية أخوك :
أبو زهير