**
مَلامِحٌ مُزْرَقَّة , مَآقٍ مُبْيَضَّة , وَ أعْضَاءٌ هَشَّة
وَ وَجَعٌ مَا يُبْقِي فِيَّ هُدُوءًا وَلا يَذَر تَسْتَفْتِحُ الأوَازِفُ طُقُوسِيَ المُعْتَادَة
تُدَنِّسُ أوْرَاقٌ بَيْضَاء مَا أتْقَنَت سِوَى الاسْتِسْلام بِ قَلَمٍ طَاعِنٌ فِي إرَاقَةِ النَّزِيف
يَخِطُّ البِدَايَةَ وَالنِّهَايَةَ وَ تَفَاصِيلٌ مُعَلَّقَة فِي مَشَانِقِ الأنَا فِي آنْ
وَ صَرْصَرُ الصُّرَاخ يَجْتَثُّ كلَّ التَّفَاصِيل

فَ \ تَتَبقَّى النِّهَايَة , وَ.. آثَارَ البِدَايَة

" العطرَ مُعاذّ "
حَضوَركَ كَ اَْنبثَاقةِْ نَورّ قلَ نَظَيرهَ طَبتَ وَالبيانَْ ..|,

,