في مجتمع يسكنه الوهم، وتركبه عفاريت التخلف، لا بد أن تجد متسترا بالدين يسترزق، وربما ضعفت نفسه، فهوى أخلاقيا..

أصبح للرقية سوق رائج في وطني، ولا أدري ما السبب،

هل كثر الجن من حولنا، أم أننا أصبحنا نتهم الجنّ كاتّهام أمريكا للعراق؟

كل شيئ جايز في زمن الوهم....