وتبسَّمت كل الثنايا عندما جاء الخبر
يا مرحبًا أهلًا وسهلًا كلنا غنَّى مطر
يا نايفًا بالروح جئت لكي تلملم ما انتثر
وتُعَاقِب الشوق الذي قد ألقمَ الروحَ المرر
حيَّا هلًا بنايف
يا كم أقرؤُك بصمت وأبتسم, وكم أشتاقُك وأصمت
وها أنت تعُود نحو أحبابك من جديد.
فأهلًا بكم من جديد , و بإذن الله لن تغب مجددًا
أهلًا ملايين