الى ابي لمار المحترم . . . .
ج1 - في حفل التكريم اعطوني اكثر مما استحق فانا لم اقدم الا واجبي و ما كلفت به و ما شاهدته
اذا كنت من ضمن المعازيم فانه يدل على كرم زملائي و حبهم لي وليس لاني استحقه .
اما الغرور الذي تتحدث عنه فلست ميسي و لا كاكا ولا محمد نور ولست محمد الرشيد و لا تركي الدخيل انما كنت معلما و مديرا مثلي الآلاف فعلى ماذا اغتر ؟ وهل بقي في العمر شيئ حتى اغتر فيه يا ابا لمار .
ج2 - انشاء الله و قد بدأت , دعواتك
ج3 - اذا كان كرسي الإ دارة غاية فلن يتركه الطالب له الا بالإعفاء, واذا كان تكليف وشعور بالمسؤولية و لم ينجح المكلف فهو سيتركه بأسرع وقت ممكن, وفي كلى الحالتين هناك سلطة اعلى هي التي تقرر صلاحية المدير من عدمها و سيزاح من على ذلك الكرسي حتى ولو تشبث به بيديه و اسنانه .