نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


- لاتسأل عن تاريخ هذه الرساله !!
لكنها كانت في ليلةٍ شتوية ماطرة بغزارةٍ ,

- ظننتُ
بأنني قد شفيتُ منك تماماً بعد وصفة الجفاء التي صرفتها لي
العام الماضي ,
ولكن بدأت أعراضك تُعود ,
أعلم أنك تحاول الإختباء في الغيوم البيضاء , لتسقط مع المطر
حتى " تُشاطرني مقبض المظلة " . .
لكنني سأقتني مظلة بلا مقبض لأطلق سراحها هذا الشتاء
لعلي أطيبُ منك .
- وَ
لاجديد سوى الإنتظار , وسؤال يأتي ويغادر
كيف لفتاةٍ مثلي أن تُسلم نفسها للقلق ؟
- إِنَهَا
تذكرة جديدة , ومقعد يبدو أنه مُريح
ومظلة ملونه قوية " صالحة مدى العمر "
" سأختارها " ربما أنجح هذه المره .