أُحبُّها لأنَّها
تُحبني وتطلبُ
(فلنْ أبوحَ باسمها)
لأنني مؤدّبُ
الله أكبرُ سيدي المغرد ..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

و يبقى المعنى - المغزى - كما قالوا ..

لغزا ساحرًا مأسورًا بين طيات الشاعر ..

قصيدة ٌ طربية صغيرة ..

نالت على استحساني ..

عزفتها على قيثاري َ الوهمي ..

لا عدمناك سيد المكان ..

عبدالله ..