نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عنِدَمآ .تجَلس وحُيداً
وتحتسي جُرٍعهْ من القهوُه ..
وتبدأْ ب التفكيرٍ عَن مآمضىْ‘
وتجَزٍعْ ل مآأصآبكْ من ظُلمٍ وأذىَ‘ ..
ف إعلمْ أنَ الحيآهْ أصبحتْ نُقطَه[[ الماضي]]



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عِنَدمآ ..تضحكْ مَع الاخَرٍينْ
وتقوُل مآيحبوُن سمَآعهْ ..وتصبحْ الخَآدمْ الامَثل‘ ..
ف إعلمْ أنْ الحَيآةْ أصبحَتْ نقطَه من [[ محوُ الشخَصيةْ ]]



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عِندَمآ ..تكوُن جآلساً مَع خليلِ قلبك‘ ..
وتجَعلْه قدوُتكْ..وقبل كلِ شيء ..تجَعلهْ المرجَع في تصرفآتكْ..
وَهوُ منَ ورآء ظهَرك ...يهينكْ ويجعلك بعقل طفل ..وأنتَ تعلم بذلك..
ف إعلم أنَ الحَيآه أصبحتْ نقطةْ من [[ الغدر]]



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


عندمَآ تجَلس في مكآنٍ
قدْ إعتدتْ الجلوُس عليه مع منْ تحُب ..
وُفي يومٍ مَآ ..
تعتَآد الجلوُس عليه ل وحدكْ
ف أعلم أن الحَيآةْ أصبحَتْ نقطةٍ من [ الهجر]


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عِندَمآ ..تطَلب يدْ العَوُن
من أقرب قريب ل قلبك..
فتنَآديهمْ بصوُت عآلٍ مبحوُح ..
فينطَلق صدى صوُتك الى الاُفق ...
عَلّهمُ يسمعوُن ندآكْ ..
وُلكَنْك تُصدمْ بعدمْ إستجَآبتهمْ لك .. .
..ف إعلمْ أن الحَيآة أصبحتْ نقطَه من [ الانهَيآرٍ ] ..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عنِدمَآ تقف على شرفٍة غرفتك .
.ف ترى الشمَس تشرُرق ل يآَتي يوٍم جَديد ..
ف تتأمل أنَ يكوُن يوماً وآعدْ ..ولَكنكْ تتفآجأً
ب أنكْ لآتطوُي صفحهْ الأمَس
والذكريآت تفرٍض نفسهَآ
ف إعلمْ أنْ الحَيآه أصبحتْ نقطةٍ [مِنْ الامل المفقودٍ ]


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عِندَمآ تخنَقك العبرٍة
ف تبحث عَنْ حُضنٍ يضمكْ ..
ف تبحث هنُآ وهنَآكْ ولآتجدْ أحدْ من حولُك
ف إعلم أن الحيآة أصبحت نقطةٍ من [ الوحده]


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عنِدَمآ تواعِد شخصاً مَآ . .
ف تنتظرُ مروُر الايَآمْ ل قدومُ يوُم
موعدكْ وتعَدْ الدَقآئق وَتحتسْب الثوُآنَي ..
ولمَآ حَآنْ يومُ لقآئِك ..الَذي إنتظَرٍتهْ ملياَ ..
وشعرٍت أن دهراًُ قدْ مرٍ ليأتَي هذا اليوُم‘ ..
فتتلقى إتَصآلا ًو
تسمَع كلمَآت
تقول

[ أوُه ..لآتنتظَرٍنَي اللَيله ..فلقدْ شًغلِت بشخصٍ آخر ] ..
عنِدهَآ تصبح الحَيآهْ نقطهْ من
[ هدرٍ الاوقاتْ ]


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي