مدخل ..}

غنّيْتُ للزَّهَرْ .. في حقلِنا ازدَهَرْ
وخبّـأَ الرَّحيقْ .. فـي كِمِّهِ الرَّقيقْ
ومالَ وانثنى .. بعودِهِ الرَّشيقْ














نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



















مخرج ..}

في ساعةِ الشّروقْ .. ويرشُفُ النّدى
بثغْرِهِ الدَّقيقْ .. فتَخفِقُ النَّسْماتْ
بالعِطرِ والشَّـذا .. تبوحُ للغيماتْ
بسرّهِ العميـقْ .. وتجذِبُ النّحْلاتْ
من آخر الْمَدى !! يُلاعبُ السَّنا