دائما ساظل اشعر بالشوق اليك والحنين الى لمسات يديك
دائما سانظر من النافذه لعلي ارى طيفك ياتي يوم الي
دائما احاول ان استنشق انفاسك التي اعشقها
دائما وابدا لن احب غيرك ساظل انا كما انا
دائما ساظل اشعر بالشوق اليك والحنين الى لمسات يديك
دائما سانظر من النافذه لعلي ارى طيفك ياتي يوم الي
دائما احاول ان استنشق انفاسك التي اعشقها
دائما وابدا لن احب غيرك ساظل انا كما انا
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة