في كل ليلة،
برد... وجنون وغياب
شباك يفضح وحدتي
للريح، لـ دموع السحاب !
أنزف صبر،
مرني على غفلة عمر،
خذني غرام..
وخلني على صدرك أنام، هدنّي التعب ! لاني اليك احن
في كل ليلة،
برد... وجنون وغياب
شباك يفضح وحدتي
للريح، لـ دموع السحاب !
أنزف صبر،
مرني على غفلة عمر،
خذني غرام..
وخلني على صدرك أنام، هدنّي التعب ! لاني اليك احن
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة