ماهي إلا ساعات معدودة , يطل بعدها علينا حبيبٌ يعصف بنا الشوق إليه , حبيب عائد متجدد كل عام , والحمد لله أننا عدنا معه , فالكثير الآن هم تحت الثرى , وكانوا قبل عام يسيرون بيننا , ولم يدر بخلدنا البتة أنهم سيغادرونا وأن رمضان هذا العام سيخلو منهم , لكن قدر الله وماشاء فعل.

ومن هُنا أحبتي من منتديات صامطة الثقافية أقول :
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أقولها عامةً لكلِّ مسلمٍ على وجه الأرض دون استثناء ,
وأخص بها [أمي الحبيبة] التي أسأل الله أن يطيل عمرها ويثبتها على طاعته , ثم [زوجي] الذي أسأل ربي أن يحفظه لنا ,إنه ولي ذلك والقادر عليه ..

الله يعطيك العافية ويوفقك أخوي / رشفة

أختكم / صامطية