عزيزي إبراهيم ....

الفتاة لاتملك في أسرتها ...

سوى هذا الوالد الجاحد...

فليس لها أعمام..

ولا يسمح لأخوالها بالتدخل فيما لايعنيهم (من نظره )

ثم ّ ماذا عسى المحكمة أن تفعل ؟

ليس تقليلا نت شأنها ..

غير أن تلك الفتاة تخشى أن تكون عاقة ..كما يصفها بذلك ..

وتخشى أيضا أن يموت وهو غضبان عليها ...

أما بالنسبة له فهو سليم تماما من الناحية العقلية وأظن من النفسية ..

ملا حظة ...

سيدي ..

ربما لم تلاحظ أنني أتكلم بصيغة الغائب ؟!!!

هي من إحدى الفتيات اللاّتي يعانين من هذه المشكلة في هذا المجتمع ..

وحقيقة هي من طلب مني أن أستشيركم ...وأن أعرض مشكلتها عل ذها تجد حلا ً...

حيث لم يبقى بينها وبين الإنتحار سوى شعرة !!!!!!!!!......

وأنا أخشى عليها ذلك ...




أشكرك على اطلاعك ....